يعد مصدراً ومرجعاً لكل باحث في تاريخ وجغرافية القرآن الكريم إذ بينَ البعد الزماني والمكاني لمواضع القرى والبلدان الوارد ذكرها في القرآن الكريم، فحصر تلك المواضع، وحددها تحديداً مستنداً على أسس صحيحة ومبررات موضوعية.كما بينَ أثر كل عامل من العوامل الطبيعية (المواقع – المناخ – السطح – الموارد المائية) في نشأة تلك المواضع . فضلاً عن المعطيات البشرية التي شملت (العناصر الاجتماعية، والمقومات التاريخية، الفعاليات والانشطة الاقتصادية، والعوامل الدينية) وتأثير تلك العوامل في تكوين هذه القرى والبلدان.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.